هل لي بعشق يعيد ترتيب الأشياء بداخلي ,,لطالما بحثت عنك في وجوه المارة أصبحت اعشق النوم لأحلم بك
وحينما استيقظ لا اجدك في واقعي وما البث أن أطمئن نفسي وأربت على روحي التي تنتظر معشوقها الذي تأخر كثيرا عن ميعاده حتى اصبحت أعنف نفسي كثيرا والومها على تعلقها الشديد بالزيف والوهم ,,لكن بالله عليكم خبروني هل أكثرت بأصطحاب الأحلام الى واقعي وأمني نفسي بإنتظار هذا الذي لم يأتي كل الظرووف بااتت مهيأة والوقت مواتي لقدومه ,,قل لي أين أنت ايها الحاضر الغائب أنا لو اعلم مكانك لسافرت لك سأفعل المستحيل لأصل لك او اموت وأنا ابحث عنك كل الأحتمالات مع تقدم الوقت تتضاءل ,,,